الأحد، 21 يوليو 2013

مُش نوستالجيا !




صاحية من النوم جوايا كتر أفكار 
مُش عارفة أكتب عن إية على الرغم انى عندى دفتر مذكرات 
وكل ما يحلو لى ممكن اعمله فى تدوينة فكرت فى أكترمن حاجة 
بس أكيد مُش هقعد كل يوم اكتب لكم عن طفولتى الساذجة
حاجات كتيرفى حياتى نوعاً ما يعنى ..
 طب أطبع لكم مثلاً دفتر مذكراتى 
وأهو أسرع من التدوين كل يوم :D
المهم بينا على جوجل نشوف هنعمل إية النهاردة طبعاً مُش هبحث 
عن المعنى المُعتاد لـ النوستالجيا وكده كـ الأتى 
" هو مصطلح يستخدم لوصف الحنين إلي الماضي"
المهم كان من نتائج البحث  اغنية بعنوان نوستالجيا
لـ ماجدة الرومى .. قلت ومالو اشوف بتقول إية 
ومع أول لحن عميق و دندنة ان ان آاااانننننن
قالت..
يا أنوار اللي بتلالي
تحت الشتي ع الطرقات
أيامي متلك ببالي
متروكة للذكريات!
من هنا بدأت أنسجم الصراحة 
بدأت افتكر الشتاء من كام سنة كان حلو ازاى 
فى اللحظات دى بتبتدى تسترجع حاجات 
كنت بتحلم بها بتحن للشتاء 
وانت فى عز الصيف  بتتمنى لو تدعى ربنا 
والدُنيا تمطر فجأة
وحاجات جديده تتغير وتلاقيك بـ الصُدفة البَحتة..
ومن هنا بابا يدخل فى المُود الحلو ده 
يا علاااااااا أطفى الأنوار الشديدة دى 
حاضر يا بابا وانا من جوايا بقول طب يعنى هكتب فى الضلمة 
وأرجع تانى أكمل ألاقيها بتقول..
ذكرياتي عم توميلي
وأنا أومي للطرقات
مسويات وبحر وليل
كيف بتمرق الأيام؟
حبيبي إجى من الليل
وسرب مع كل الأحلام..
من هنا سرحت شوية فى الكلام 
وبعدين قلت لا لا ملناش دعوة بالجزء ده :D
الحياه حلوة مُش للدرجة دى يا أخت ماجدة 
قالت تانى غاوية تحرق دمى وانا غرقانة فى أحلامى 
وذكرياتى موغوشانى بالفطرة بحبها 
قالت..
حبيبي.. اكتبتلك اسمك
ع شمعة والدني غياب
والشمعة دابت ع اسمك
وانمحى خلف الضباب
من هنا انا قلت لا الموضوع خرج من دائرة الشتاء والحنين
حبيب إية واسم اية الوقتى وشمعة اية اللى دابت 
الحمد لله اكتفيت بالجزء الأول من الأول من الأغنية 
والشتاء بقى والحاجات الحلوة دى ..
وبتمتم بكلام غريب كده 
من هنا بابا رجع تانى يا علاااااااا اقفلى اللاب ده حالا 
بابا بس هخلص الحَوليات بتاعتى ثوانى بس ...

كفاية عليكم كدة :))



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق